التعاون عبر القطاعات من أجل
دفع التنمية المستدامة في أفريقيا
يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي أن تضيف ما يصل إلى 15.7 تريليون دولار أمريكي إلى الاقتصاد العالمي بحلول عام 2030، مع احتمال أن تحقق إفريقيا 1.2 تريليون دولار أمريكي - بزيادة 5.6٪ للناتج المحلي الإجمالي للقارة. يلتزم مركز الذكاء الاصطناعي للتنمية المستدامة بتعزيز هذه الشراكات للمساعدة في إطلاق إمكانات الذكاء الاصطناعي في إفريقيا.
رؤيتنا التعاونية لنظام الذكاء الاصطناعي في إفريقيا
التعاون الأفريقي: دعم وربط مبادرات الذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء إفريقيا، بما يتماشى مع رؤية الاتحاد الأفريقي للتعاون القاري في التكنولوجيا والابتكار.
اتصالات عالمية محلية: ربط الابتكار الأفريقي بالخبرة العالمية وتطوير الحلول ذات الصلة محليًا والقابلة للتطوير عالميًا.
مشاركة أصحاب المصلحة المتعددين: اجمع بين الحكومات والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني لبناء نظام بيئي متنوع وقوي للذكاء الاصطناعي يعالج التحديات والفرص الفريدة في إفريقيا.
التعاون بين الصناعة والقطاع الخاص: شارك مع شركات التكنولوجيا والشركات الناشئة وقادة الصناعة لدفع الابتكار وتسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي للتنمية المستدامة.
الإبداع المشترك والتبادل المتساوي: تعزيز الشراكات المتساوية بين الجهات الفاعلة المتنوعة لتسهيل التعلم المتبادل والمشاركة في إنشاء حلول الذكاء الاصطناعي التي تعالج التحديات المحلية والعالمية.
تطوير النظام البيئي: دعم نمو النظم البيئية المحلية للذكاء الاصطناعي من خلال الشراكات العالمية لدفع الابتكار في الأسس الحيوية: البيانات والمواهب والحوسبة الخضراء والبيئات التمكينية.
تبني الذكاء الاصطناعي المسؤول: إنشاء شراكات تعطي الأولوية لتطوير وتنفيذ ممارسات الذكاء الاصطناعي الآمنة والشاملة لضمان الفوائد العادلة مع معالجة المخاطر المحتملة.